807 posts
Big-genie - Big Genie - Tumblr Blog
هُناك شيء من الطُّهر النفسي يعتريك بعد أن تمُرّ بتجربة حُزن، الشعور بالألم أحيانًا يفضي إلى نقاوة روحيَّة، فبعض الأحزان تُهذِّب النَّفْس وتُزيل غشاوة الروح، يُصبح الإنسان معها أرهَف حِسًّا وأذكى قلبًا، الحُزن في النهاية هو شكل من أشكال الاقتراب من النَّفْس والشفافية مع الروح..
Finding beauty in beauty is easy, boring. The interesting thing is learning to find beauty in the ugly, in the strange, in the bizarre, in the chaos... Once learned, beauty is everywhere, and what was originally beauty moves to a secondary plane that we can always revisit.
لن تحصل أبداً على شيء كامل، ستحصل على أشياء ناقصة تكتمل برضاك بها
"شدّ انتباهي عبارة قالها الشافعي لصاحبِه:
«لا تغفل عني فإني مكروب» تذكرتُ حينها المصابين بمرض الإكتئاب، وكأن هذا النداء يُمثلهم ويُصوّت بأعلى صوت لمن هُم حولهم.. لا تغفلوا عنهم، لا تبتعدوا حتى وإن وجدتم منهم صدود، فالأمر أكبر من قدرتهم على التحمّل."
"لا تذبلي..
حتى وأن كان المكان قاحلا
حتى وإن أهملَ البستاني سقيكِ
لا تذبلي..
فجذورك أقوى من أن يميتها العطش
واشواكك سوفَ تصدُ عنكِ الخطر
يا وردةً نبتت في بلاد الحرب
هل يخيفكِ الآن صقيعُ القلوب؟
لا تذبلي
أزهري في كل مكان
وفي كل حال
وفي كل الأيام
ولا تدعي بتلاتك تسقطُ تحتَ أقدام الحياة.."
عن الأذان والنقامات، رائع
"ونتحول لأشخاص غير مكترثين مع مرور المواقف، ولا يعود ما يعنينا يعنينا، ولا نبقى نحب ما كنا نحب."
مساء الفل
تقريبا فيه ريبلوج معمول عندك بالخطأ لبوست غير مناسب
اشكرك اخي .. راح اتأكد وممنون
“هل يهمك أن تعرف ما يقال عنك في الغرف المغلقة؟ حسَنا.. فئة تذكر محاسنك وتخفي عيوبك، وفئة تذكر عيوبك وتخفي محاسنك، وفئة تذكر محاسنك وعيوبك، وفئة تتلمس لك المحاسن، وفئة تبتكر لك العيوب، وملائكة تَكتب، وصحائف تُملأ! والآن قل لي، هل بيدك تغيير شيء؟ إذَنْ اعمل وسيرى الله عملك وأعمالهم.”
— فواز اللعبون المصدر: خلِّدها - مقولات عن الكلام
مات رجل من أهل المعصية في زمن سيدنا أيوب السختياني رضي الله عنه
فاختبأ سيدنا أيوب السختياني في بيت من البيوت حتى لا يضطر للصلاة على هذا الرجل؛ لأنه يكره الصلاة عليه لما كان يراه من معصيته
فرأى أحدهم هذا المتوفى في المنام بعد دفنه، فقال له:
ماذا فعل الله بك؟
فقال: غفر لي ورحمني، وقل لأيوب السختياني: "قُل لَّوْ أَنتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي إِذًا لَّأَمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ الْإِنفَاقِ ۚ وَكَانَ الْإِنسَانُ قَتُورًا"
كُن وسطًا بين الإقتراب والإبتعاد، لا بعيداً تُنسى، ولا قريباً يُكتفى منك، لا ثقيلاً يُستغنى عنك، ولا خفيفاً يُستهان بك، ابق متّزناً معتدلاً
أسوأ ما تقترفه في حق إنسانٍ هو أن تفقده يقينه ،رغبته في الإقتراب من الآخرين والثقة بهم ،أقسى ما يفعله إنسان بإنسانٍ هو أن يسرق منه طبيعته في الحب والغوص في الحنين والتلذُّذ بالأمور الجيّدة ،أن يضرب خاطره بأقصى ما يملك من جلافةٍ ليصنع هناك شكاً لاذعاً وظلاماً أزلياً لا يبدده شيء...
“You have this one life. How do you wanna spend it? Apologizing? Regretting? Questioning? Hating yourself? Dieting? Running after people who don’t see you? Be brave. Believe in yourself. Do what feels good. Take risks. You have this one life. Make yourself proud.”
— Beardsley Jones
في مواقع التواصل الاجتماعي إذا اردت ان تتعرف على شخصية أحدهم فعليك بمراقبة تعليقاته وليس منشوراته لأن ثقافة الرد هي معيار العقل والشخصية
فمنهم من تجد نفسك تنحني لهم إحتراما ومنهم من تشمئز من ردودهم وتعليقاتهم
إذا كانت بصمة الإصبع تثبت هوية شخصيتك فإن بصمة اللسان تثبت حصاد التربيه
لا شيء يعود كما كان
تذكر دائما هذه الجملة قبل ان تكسر شيئا جميلا
"فردًا يواجهُ جيشَ الهمِّ مُبتسِمًا .. مُحوقلًا، مُؤمِنًا بالنصرِ والغلَبِ!"
كن شهمًا حتى في الخصومه ،فلا تبارز عدوًا أو حبيبًا بسهام عُيوبه التي كشفت لك، ولا تفتّش عنه سرًا يهتك حرمة قلبه، ولا تطعنه بكلماتك المسمومة، بارز بالمروءة، واعلم أن الحرب ستنتهي وستبقى الجروح ماحييتُما تؤلم وتُفزع وتنزف ندمًا، فعاتبه لينًا وغادره هونًا، وحده الخصام من يبرز معدن الشخص..
He was like water, I could touch him and feel him or drift with him. But I can't hold him...
Your task is not to seek for love, but merely to seek and find all the barriers within yourself that you have built against it.
Rumi
حالةٌ ميؤوس منها ...
قصة لوحة ..للفنان الإيطالي Antonio Rotta ...رسمت عام ١٨٧١ ..
للوهلة الأولى، المهمة التي يتعين على صانع الأحذية التعامل معها غير قابلة للحل. وضع الرجل الخبير نظارته، وتفحص الحذاء البالي من جميع الجوانب، وتساءل عما إذا كان لديه ما يكفي من المهارة والإلهام لخلقِ معجزةٍ صغيرة....
في اللوحة الفتاة التي طلبت المساعدة فقيرةٌ صغيرة ... إنها ترتدي طبقات من الملابس الرثة المتوارثة ... علها تقيها برودة الطقس ..ولكن في قدميها نعالً صيفية ... لن تكون بها قادرة على مغادرة العتبة ... إذاً كل الأمل يكمن في صانع الأحذية. هو وحده القادر على إعطاء حياة ثانية للأحذية البالية والمرقعة في العديد من الأماكن ....
أحنت الفتاة الصغيرة رأسها، في انتظار الحكم بفارغ الصبر ..... على مدى سنوات عديدة من العمل ، اعتاد الرجل على إيجاد طريقة للخروج من أصعب المواقف. تود الصغيرة أن تصدق ذلك الآن، وبعد أن قام بتقييم حجم المشكلة، صاح قائلاً: "حسناً! لا ضرر من المحاولة ... سأفعل ذلك ....سأجرب !!
الورشة شبه السفلية، مثل المرآة، تعكس حياة صاحبها. تمتلئ بقصاصات من الجلد وأدوات عملٍ بسيطة على طاولة يبدو أنها كانت قيِّمة في يوم من الأيام ...و لكن الأهم من الأدوات و الخامات ..هو الشخص نفسه ...الإنسان وقدرته على التعاطف وتقدير حاجات الآخرين ..
اللوحة من مقتنيات متحف والترز للفنون (ميريلاند، الولايات المتحدة الأمريكية)
#مقال مترجم
“الزواج الناجح هو الذي ينصِّب فيه الآخر حارسا لوحدته، ويريه ثقته به والقوة التي يمكن أن يهبها إياه.”
— راينر ماريا ريلكه المصدر: خلِّدها - مقولات عن الزواج
One hug can fix everything 🫂