Lavender-i-21 - ضياء الراك○•°`
الفرق بين ؛
- نزغ الشيطان و "وسوسة الشيطان " !
-
starstruckdragonvoid liked this · 1 year ago
-
alwaysfreeglitter reblogged this · 1 year ago
-
alwaysfreeglitter liked this · 1 year ago
-
wahid-helmy liked this · 1 year ago
-
m3a58 liked this · 2 years ago
-
sherreen liked this · 2 years ago
-
bilalemlik liked this · 2 years ago
-
mo-3tasem liked this · 2 years ago
-
fati-reve liked this · 2 years ago
-
taga1920 liked this · 2 years ago
-
hojaira liked this · 2 years ago
-
amrs-posts liked this · 2 years ago
-
eyelashm liked this · 2 years ago
-
ma95ry liked this · 2 years ago
-
lavender-i-21 reblogged this · 2 years ago
-
lavender-i-21 liked this · 2 years ago
-
ex000 liked this · 2 years ago
More Posts from Lavender-i-21
![](https://64.media.tumblr.com/30e948cbc4d205c0d31c2982aeb36d5d/fb7b1bdce554890a-8b/s500x750/1ba7e1aab178dc0c9aca2b36566dec344f49f5a6.jpg)
هنآ تعريف من الله سبحانه وتعالى للخاشعين
وإنها لكبيرة أي شاقه إلا على الخاشعين
من هم ¬
الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم..
طيب لماذا قال الحق سبحانه (يظنون ولم يقل يوقنون) ؟
افتوني في ذلك جزاكم الله خيراً
*🥹👏🏼لمسه معماريه اندلسية بذوق عماني.. صورة لبيت والي مطرح قديما خلف قلعة مطرح ..
![* .. ..](https://64.media.tumblr.com/4d2e052f1612ff6f344a0e1b897a1b69/9870bb6617b4dbb3-66/s500x750/c3a43bcc5138a4f45dfc8741b0b830f6078ecb00.jpg)
رخيص اللي يعطي شعوره لشخصين .
![:](https://64.media.tumblr.com/392a89a3cae8024693ad2dc15214ca4f/03a1c98664803f1e-d8/s540x810/5d5d08d8e2b622a5deb1990b52659bbcc639bea4.jpg)
أتلو هذه الآية :
(وما بكم من نعمةٍ فمن الله ثم إذا مسّكم الضُّر فإليه تجأرون)
فتكادُ تشهدُ كلّ خليةٍ في جسدي أنّك قد حففتَها بالإنعامِ والإكرام، وإنني أعترفُ اعترافًا لا يخالطه ترددٌ أنك قد تفضّلت علي ياربّي، وأغرقتني بالنّعمِ منذُ أن أوجدتني وحتى يومي هذا ، وأنا التي لا تستحقّ عليكَ شيئًا، ولستُ أهلًا لما خصصتني به ولكنّه كرمك الواسع الذي أحسّه يحيطني، والذي والله من شدّةِ اغتباطي به أرى أنّك لم تنعم على أحدٍ من أهلِ الأرض كما أنعمتَ عليّ!
أُقلّبُ سنينَ عُمري ؛ فأُشاهدُ الحرمانَ الذي مضى نعمة .. والفقدَ الذي مضى نعمة .. والألم الذي مضى نعمة .. والخوف الذي مضى نعمة .. ومشاعرَ كنتُ أكرهها وأحوالًا كنتُ أخشاها أنّها نِعَمٌ حفظتني بها وسلّمتني فيها من شرٍّ أجهلهُ ؛ وقلبي على يقينٍ كبير لمستُه في محطّاتٍ مختلفةٍ من حياتي : أنكَ لا تقضي لعبدكَ المؤمن قضاءً إلا كان [خيرًا له].
فاللهم ّ اجعلني ذلكَ المؤمن .. الذي يمتلئ قلبه بحبّك واستحضارِ نعمتك في حالِ سرّائهِ وضرائه ، الذي يصمدُ إليكِ في قضاءِ حوائجه فلا يطمئنّ ولا يهدأ حتى يدعوك ، ولا يرى أبدًا مهما فعل أنّه قد وفّى وشكرك ..
اجعلني ذلكَ المؤمن صاحبَ القلبِ الوَجِل الذي يخشى أن يُسلَب النّعمةَ بذنبهِ وبسبب تقصيرهِ في أداء حقّك يا عظيم ، والذي لا ينفكّ يرى أنّ الاهتداءَ إليكَ هو أجلّ النعم وأعلاها وإن آتيتَه حظًا وافرًا من دنياه؛ فاجعل هذا الحظّ مُعينًا على الطاعةِ والشكر ، لا على المعصيةِ والجحود ، واجعله سببًا في زيادةِ التعلّق بكَ ، لا سببًا في الافتتانِ بهِ عنك.