: " ".

هذا الدعاء عظيم جداً : "اللهُم أجبر خاطري جبرًا أنت وليّه، فإنه لايعجزك شيئً في الأرض ولا في السماء ، ربي أشرح صدري وأرح قلبي وأزح من قلبي كل خوف يسكنني وكل ضعف يكسرني وكل أمر يبكيني ، ولا تفجعني في مستقبلي ولا في نفسي ولا في باقيّ أهلي ولا تُعسر أمري وأفتح لي أبوابي المغلقة".

مُحَمَّدٌ أَشْرَفُ الأعْرَابِ والعَجَمِ

مُحَمَّدٌ خَيْرٌ مَنْ يَمْشِي عَلَى قَدَمِ

مُحَمَّدٌ باسِطُ المَعْرُوفِ جَامِعَةً

مُحَمَّدٌ صاحِبُ الإِحْسانِ والكَرَمِ

مُحَمَّدٌ تاجُ رُسْلٍ اللهِ قاطِبَةً

مُحَمَّدٌ صادِقُ الأٌقْوَالِ والكَلِمِ

مُحَمَّدٌ ثابِتُ المِيثاقِ حافِظُهُ

مُحَمَّدٌ طيِّبُ الأخْلاقِ والشِّيَمِ

مُحَمَّدٌ خُبِيَتْ بالنُّورِ طِينَتُهُ

مُحَمَّدٌ لَمْ يَزَلْ نُوراً مِنَ القِدَمِ

مُحَمَّدٌ حاكِمٌ بالعَدْلِ ذُو شَرَفٍ

مُحَمَّدٌ مَعْدِنُ الإنْعامِ وَالحِكَمِ

مُحَمَّدٌ خَيْرُ خَلْقِ اللهِ مِنْ مُضَرٍ

مُحَمَّدٌ خَيْرُ رُسْلِ اللهِ كُلِّهِمِ

مُحَمَّدٌ دِينُهُ حَقَّ النَّذِرُ بِهِ

مُحَمَّدٌ مُجْمَلٌ حَقَاً عَلَى عَلَمِ

مُحَمَّدٌ ذِكْرُهُ رُوحٌ لأَنْفُسِنَا

مُحَمَّدٌ شُكْرُهُ فَرْضٌ عَلَى الأُمَمِ

مُحَمَّدٌ زِينَةُ الدُّنْيَا ومُهْجَتُها

مُحَمَّدٌ كاشِفُ الغُمَّاتِ وَالظُّلَمِ

مُحَمَّدٌ سَيِّدٌ طابَتْ مناقِبُهُ

مُحَمَّدٌ صاغَهُ الرَّحْمنُ بِالنِّعَمِ

مُحَمَّدٌ صَفْوَةُ البارِي وخِيرَتُهُ

مُحَمَّدٌ طاهِرٌ ساتِرُ التُّهَمِ

مُحَمَّدٌ ضاحِكٌ لِلضَّيْفِ مَكْرُمَةً

مُحَمَّدٌ جارُهُ واللهِ لَمْ يُضَمِ

مُحَمَّدٌ طابَتِ الدُّنيا ببِعْثَتِهِ

مُحَمَّدٌ جاءَ بالآياتِ والْحِكَمِ

مُحَمَّدٌ يَوْمَ بَعْثِ النَّاسِ شَافِعُنَا

مُحَمَّدٌ نُورُهُ الهادِي مِنَ الظُّلَمِ

مُحَمَّدٌ

مُحَمَّدٌ خَاتِمَ لِلرُّسْلِ كُلِّهِمِ

ألا بُعداً لهم وتب

"استيقظي يا امتي"

سبعة قرون أو أكثر و الأحلام أحلام

كنا نبكي الأندلس

و الان… نبكي القدس نبكي سوريا نبكي العراق

نبكي حال أمتنا و ما آلت إليه الأمور من ضعف و تدني

نبكي إسلامنا و حالنا الذي تغير

نبكي سنة نبينا و قصص صحابته التي تُنسى

نبكي قرآننا الذي يُهجر

نبكي ديننا الذي يُحارب من جميع التوجهات  و نحن مكتوفي الأيدي

نبكي لغتنا التي تندثر تحت عباءة التغيير و التحديث و الديمقراطية

لا نعلم إلى أين تذهب بنا الأقدار ؟!

إلى متى سنوقف الانحدار و التدهور ؟!

إن من حسن التوفيق وإمارات السعادة الصبر على الملمات والرفق عند النوازل

ستعود حره وسيقهر العدو فالنصرة للإسلام والمسلمين.. عاشت حره فلسطين الدره

مُدن فلسطين المُحتلة والمُحررة (٢) 🇵🇸

جنين

احتُلت عام 1967م، فتحها العرب المسلمون في القرن السابع الميلادي وعُرفت باسم جنين منذ ذلك الوقت حتّى اليوم نسبةً للجنائن التي تُحيط بها. وتتميّز بموقعٍ استراتيجي يجعلها منطقة تواصل بين عدة مدن فلسطينية، مثل: بيت شيعان ونابلس، وتحتوي على بقايا برج له قاعدة مائلة، وأساسات، وجدران، وصهاريج، وكهوف، ومدافن..

رام الله

احتُلت عام 1967م، تعدّدت الآراء حول أصل تسمية مدينة رام الله بهذا الاسم، إلا أنّ أكثرها قرباً من الصحة هو أنّ كلمة رام هي كلمة ذات أصل كنعاني بمعنى المنطقة المرتفعة، وكلمة الله هي من إضافة العرب لتُصبح رام الله. وكانت قد تأسست في القرن السادس عشر الميلادي على يد أحد المشايخ الذي يُدعى راشد الحدادين..

حيفا

احتُلت عام 1948م، وتُعرف باسم عروس الكرمل، وهي مدينة على ساحل البحر المتوسط، وتصنف على أنها أحد الموانئ المهمة في فلسطين، وتقع على الجانب الجنوبي من الخليج المشترك بينها وبين مدينة عكا. وقد بني قسم كبير منها على جبل الكرمل، وفيها منطقة صناعية كبيرة..

الناصرة

احتُلت عام 1948م، وتُعدّ إحدى أكبر وأجمل مدن فلسطين، ولها مكانة خاصة في نفوس المسيحيين في مختلف أنحاء العالم، حيث يحجّون إليها كما يحجّون إلى كنيسة القيامة في القدس وكنيسة المهد في بيت لحم. وتدل الحفريات الأثرية على أنّ الناصرة كانت مأهولةً بالسكان في العصر البرونزي المتوسط والعهد الحديدي، وتوالت العديد من الحضارات التي حكمت الناصرة؛ كالأمويين، والعباسيين، والصليبيين، والعثمانيين..

صفد

احتُلت عام 1948م، صفد أو مكبل هي مدينة جبلية فلسطينية، وتقع في الجانب الشرقي من جبال الجليل، وتتميز بمناخها وانتشار العديد من مزارع الكروم المزروعة بالعنب وأشجار الزيتون المحيطة بها..

نابلس

احتُلت عام 1967م، تصنف على أنها واحدة من المدن العربية الكنعانية القديمة، حيث يعود تاريخ تأسيسها إلى ما يقرب من 9000 عام، وكانت تعرف في الماضي باسم شيكيم ومعناها باسم أرض مرتفعة. وكانت خلال الانتداب البريطاني ساحةً للاشتباكات المُسلّحة، ممّا تسبّب في المزيد من دمارها، وتُعتبر مدينة نابلس اليوم مركزاً تجاريّاً حيويّاً، فهي موطن لأكبر جامعة في فلسطين وهي جامعة النجاح الوطنية..

بيسان

احتُلت عام 1948م، وسُميت بهذا الاسم نسبة إلى كلمة بيت باليونانية القديمة، أي للإشارة إلى المعبد الذي كان قائماً بها في عهد الإمبراطورية اليونانية، قبل أن تتحول بيسان إلى مدينة كبيرة، كانت عبارة عن قرية صغيرة تمكّن الفراعنة من السيطرة عليها بسهولة، ولكنّها تعرضت لزلزال كبير أدّى إلى هروب سكانها منها، ولكن قام المماليك بإعادة تعميرها، فتحوّلت في عصرهم إلى مدينة مزدهرة، وهكذا عاش فيها العرب المسلمون، والمسيحيون حتى تمت السيطرة عليها من قبل قوات الاحتلال الصهيوني في عام 1948م..