-

- محمد سعد دانيال

كل الطرق حواديت

وطريقي حكايته عينيك

العمر ايه وانتي بعيد عني

مسمّي العالم بيك

وفاتح حياتي عليك

وقلبي اتبنالك بيت

اسكُنيه واتهنّي

- دانيال

مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ: اللهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ، فَقَدْ أَدَّى شُكْرَ ذَلِكَ الْيَوْمَ.

‏اليوم والبارحة، وغدًا، سوف أتمنى من الله أن يرزقني بشخص حنون، ليس شرطًا أن يكون مثالي، يكفيني أن يجعلني مطمئنة وأنا بجانبه، لا يجعلني أغفو حزينه بسببه لا يطول خِصامنا مهما تشاجرنا، أن يكون أحن عليّ من نفسي، ليّن عِند الخِصام، ولا يعرف طريق للهجر وأكون مُطمئنة وأنا بجانبه، فالأمان بالنسبة لي، هو أكبر دليل على الحُب، فأنا شخص لا يُحب سوى عِندما يكون مُطمئن.

‏"إن قلبي عزيزٌ جامح، لا يؤدبه الجفاء، ولا يؤثر به الهجر، إنما يؤدبه الحنان، ويؤثر به اللين، وتغلبه حرارة الوصل، ويُخجله الكرم، وتجتذبه البشاشة. لقد عهدتُ قلبي مطواعًا لأصحاب القلوب الحَيَّة التي يُحييك وصلها ويُشوِّقك حديثها.. شكرًا لكُلِّ قلبٍ حَيّ."

‏" أكبر دليل أن العلاقة بائسة ولا تصلح لأن تستمرّ بها هي أن يكون أحد طرفيها غير مستعد لبذل أبسط مجهود لتحسين العلاقة، بدلًا من الحوار ينقلب الموضوع لصراع لقلب الحقائق، وبدلًا من تحمل المسؤولية يبدأ التملص والاتهامات والتبريرات السخيفة، ويجد لنفسه عذر من تحت الأرض ليبرر سلوكه المؤذي ."

( اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي، وعن يميني وعن شمالي، ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن اُغتالَ من تحتى.)