🪻 🪻 🪻 أنثرُ ما فَاضت بهِ نفسي لعّلي أُخفف عَنها . . . 🪻 🪻 🪻 فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ۖ عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ﴾. {سورة يوسف: ٨٣}
110 posts
..
والذي لا يُقال ولا يُبكى ، يداهمكَ وقت المَنام ..
29/8/2024
-
mohameduxi liked this · 5 months ago
-
htn-11-11 liked this · 5 months ago
-
rehan-1977 liked this · 5 months ago
-
riyads-world liked this · 5 months ago
More Posts from R56-56
وكما أنا كل يوم في صلاتي أدعو للراحلين عن هذه الدنيا ، ضيوفِ أرحم الرٰحمين ، بدأت بالدعاء بأسماء الأشخاص وسهواً مني قلت : وارحم ( أبوي ) ، توقفت وقتها عن الدعاء بصدمة ، للحظات ثم أكملت دعائي للغاليين ، لا أعلم وقتها ماذا اصابني ، هل لأنك اليوم أتيت بحلمي ، وكنتُ أشكيك لجدتي أقول لها بالحلم : أتى ولم يحتضنني ، لم يسألني عن حالي ، لم يرد حتى السلآم أو نظر في عينيَّ ، لم اتصور أن يصل خذلانكَ لي حتى في أحلامي ، لأنني اكتفيتُ بجزء ثقيل لا بأس فيه في واقعي ، رغم أنكَ الحيّ الوحيد الذي مت في داخلي ، لكن عزّ عليّ سقوطك بين دعائي للمتوفين ، ولا أتمنى اليوم الذي اضطر فيه أن أبكيك في صلاتي وادعو لك بالرحمة معهم ، رغم أنك فقط بالاسم - أب - لكنني ابنة وأنا ابنتكَ أمام اللّٰه ، وأطمعُ في رحمته و رضاه عني ، وهذا ما بيني وبينك ..
2/7/2024
4:06 am.
الحمد لله فيه ناس لاقوها وبلغوني بعد بأكم ساعة الحمد لله الحمد لله .
هو انا مش عارفه القاها من امتحان اليوم ولا من الشوب ولا من ضياع هويتي الشخصية ولا من الصداع وقلة النوم ولا من الشحططة اللي بتستناني انا ببكي وبضحك على هاليوم الحمد لله ..
27/6/2024
3:53 pm.
سبحان الله بعض الناس ربنا بيسرهم بحياتك بس جبر خواطر ، يارب ماتحرمني من جابرين خاطري ، ولا تحرمني من جبرهم ..
31/8/2024
7:47 PM
هو انا مش عارفه القاها من امتحان اليوم ولا من الشوب ولا من ضياع هويتي الشخصية ولا من الصداع وقلة النوم ولا من الشحططة اللي بتستناني انا ببكي وبضحك على هاليوم الحمد لله ..
27/6/2024
3:53 pm.
وبكلاماً من مجهول تعليقاً على كتابتي هذه ، ( أنا لا أرد على انون إلا إذا كانت فتاة من تكتب لتحفظي بكثير من الأمور وكي لا أقع بالمحظور حتى لو كان عام ) جاء من بعض الكلام : بأن بداخل الأب بذرة الأبوة ولا يمكن أن ينسلخ أي أب منها ، وما عليّ فقط معرفة طرق ذلك الباب .. مع كامل احترامي ، لكن بذرة الأبوة لا تكفي ما فائدة أن تزرع بذورك ولا تسقيها ولا تهتم بها وتنتظر ثمارها ؟؟ ما يكمن هنا الإنسانية قبل أي شي فالمسميات كثيرة وليس الكل أهل لأسمه ، ما فائدة الأب وهو لا يُعطي الحب ، والآمان ، والحنان ، والاهتمام ، وحتى القِوامة التي اخصها اللّه تعالى بها ؟ ما فائدة الأبوة هُنا وليست لها أي ممارسة سليمة لذريته بطفولتهم ولا حتى برشدهم ، كما يوجد عقوق الأبناء فهنا الحال مع عقوق الآباء ، فما فائدة أن يكون لي أب يصاحب أسمه أسمي وكل البعد بيننا ؟ ما فائدة أن أقول أبي دون حتى أن أشعر بأي شعور لإرتفاع هرمون السعادة وقتها ؟ فمن أصعب ما واجهته مع نفسي إني لا أعلم ما هو حنان الأب وليست عندي فكرة كيف يكون !! رغم هذا أنا لا أكرهه ولا أحبه ايضاً ، شعوري تجاهه باللاشيء مع ذكريات مُخزية لا أكثر ، ولو كانت كُل هذه الأبواب تلتف حولي تناديني وهي مخرجي الوحيد ، لدفنتُ نفسي مكان وقوفي ، خيرٌ لي من طرقها ، والخير هُنا وللّه الحمد بأن تكون لدّي الحكمة في اختيار زوجي في المستقبل ، فأنا لا أختاره لنفسي فقط إنما اختارهُ لأطفالنا ، فما حُرمت منه ، لن أحرمه لأطفالي بتاتاً ، فاللذي تغلب حنيته جميع طباعه ، سيكون آمان ودفء البيت لا محال ، وهُنا تكون رحمات ربي بأن يضع لي بصيرة في هذا الأمر ، حاشاه أن يرضى لي الألم ، والحمد للّه .
4/7/2024
7:56 am.
وكما أنا كل يوم في صلاتي أدعو للراحلين عن هذه الدنيا ، ضيوفِ أرحم الرٰحمين ، بدأت بالدعاء بأسماء الأشخاص وسهواً مني قلت : وارحم ( أبوي ) ، توقفت وقتها عن الدعاء بصدمة ، للحظات ثم أكملت دعائي للغاليين ، لا أعلم وقتها ماذا اصابني ، هل لأنك اليوم أتيت بحلمي ، وكنتُ أشكيك لجدتي أقول لها بالحلم : أتى ولم يحتضنني ، لم يسألني عن حالي ، لم يرد حتى السلآم أو نظر في عينيَّ ، لم اتصور أن يصل خذلانكَ لي حتى في أحلامي ، لأنني اكتفيتُ بجزء ثقيل لا بأس فيه في واقعي ، رغم أنكَ الحيّ الوحيد الذي مت في داخلي ، لكن عزّ عليّ سقوطك بين دعائي للمتوفين ، ولا أتمنى اليوم الذي اضطر فيه أن أبكيك في صلاتي وادعو لك بالرحمة معهم ، رغم أنك فقط بالاسم - أب - لكنني ابنة وأنا ابنتكَ أمام اللّٰه ، وأطمعُ في رحمته و رضاه عني ، وهذا ما بيني وبينك ..
2/7/2024
4:06 am.