(...رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)
320 posts
Sanxielanglian - مُؤْمِنَةٌ
السلام عليكم و رحمة الله ، موضوع جيد ، أحسنت الطرح ، و لكن مالذي قصدته تحديدا ب قولك “اراء الاخرين اهم من رايك في نفسك ”؟
لاأعتقد ذلك ، أعترف اقتبست الكثير من شعراء و أناس أعرفهم و لا أعرفهم في أماكن شتى ، و أوقن جيدا أن اقتباسي منهم لم يكن بدافع الاحتيال ، اقتباس أعجبني ، لامس شعوري ، شعرت و كأنه قد كتب لي خصيصا ، اقتبسته و كتبته في مكان ما / احتيال ؟ ، أجد أن الشعراء و أولئك الأشخاص الذين لا أحفظ أسمائهم ينسجون الكلمات بطريقة لا أعرفها و لا أقدر عليها ، ربما اعتراف بنقصي ، لكني لا أهتم ، أعترف أني لا أستطيع التعبير عن مشاعري كما يجب ، لذا أقتبس منهم ، لكنني لست محتالة معاذ الله أني كذلك ، لا أريد لفت انتباه أحد ، لاني لا أملك أشخاصا أريد لفت انتباههم ، أقتات على بقايا الآخرين ؟ مم لا أعتقد ذلك ، اعترفت سابقا بنقصي على ترجمة مشاعري كتابيا لكنني لا أقتات على بقايا أحد ، هه ، حسنا إذا ، فلنفترض أنهم اكتشفوني ، أيعني هذا أني شخص سيء ، لا أعتقد أن أحدا سيفكر بمثل ذلك التفكير ،
ختاما ،،
رغم كل ما قلته أنا أو أنت
اقتنعت بفكرتك لا إراديا ، سأحاول أن أتدرب على ترجمة الشعور ، لعل ذلك يرضيني ، و ان شاء الله لن أقتبس كلاما دون ذكر صاحبه
بوركت جدا
موضوع مستهلك جدًا والأغلب يفعله دون وعي منه بل لأنه يرينا أمورًا أبعد من النسخ واللصق.
في عملية النسخ واللصق كلّف نفسك واقرأ المعاني لعلك ترشد مما تعاني
إن عملية النسخ واللصق وخاصة الفئة الأغلب التي تنسخ دون مراعاة أي أمانة فكرية تحدث لعدة أسباب:
البحث عن لفت للانتباه يساوي ما حصل عليه صاحب الفكرة الأول، رغم أن الذي يكتب فكرة لا يفكر في ذلك ولكن من يأخذها ويلبسها حجمه هو من يفكر كذلك..
عدم احترام الذات : فمهما بلغت الفكرة من روعة وعظمة أو سخافة وتفاهة يبقى الناسخ واللاصق معترفا ضمنيا أنه لا يمكنه فعل شيء سوى أن يقتات على بقايا الآخرين..
ستنتهي لحظة اعجاب الآخرين بك أو حتى بما كتبته - أي سرقته - ثم ستختلي بنفسك وتواجهها لتدرك المسافة بينك وبينها، لتدرك أن آراء الآخرين أهم من رأيك في نفسك وأن تقييماتهم لك هي التي تشكلك وأنك لا تعرف ما تريد، مثل الذي يلبس ثوب غيره سيأتي عليه وقت ويبقى عاريًا
والمثير للشفقة فعلا عندما يُكتشف أمرك أو عند أي نقاش تظهر الفجوة بين ما ادعيت أنك كتبته وبين مستواك في النقاش..
وأهم شيء أن الذي يحفظ للغير أمانتهم الفكرية والأدبية يدل على شخص محترم، أولا يعرف قدر نفسه ولا يبخس جهود غيره، ويعلم جيدا أن اعترافه بأن ما يكتبه غيره جيد لن ينقص من قدره شيء، وحتى ان كان الأمر ليس ذا بال في نظر الكثير لكنه فعلا بطريقة أو بأخرى ستجعلنا نثق أو لا نثق في شخص من خلال هذا الأمر تحديدا..
-
ibader19 liked this · 4 years ago
-
aymenmaouche liked this · 4 years ago
-
lor-ady3 liked this · 4 years ago
-
inakhatib86 liked this · 4 years ago
-
khaledjo liked this · 4 years ago
-
khayalnour liked this · 4 years ago
-
bash14 liked this · 4 years ago
-
skaili97 liked this · 4 years ago
-
wahid-helmy liked this · 4 years ago
-
ameera111 liked this · 4 years ago
-
reem2020mahmed-blog liked this · 4 years ago
-
white-tulip323 liked this · 4 years ago
-
angel-110 liked this · 4 years ago
-
jasmine-mohamed liked this · 4 years ago
-
niceflower52 liked this · 4 years ago
-
al-hashimia liked this · 4 years ago
-
mongi-086 liked this · 4 years ago
-
wardmohammed liked this · 4 years ago
-
i2posts liked this · 4 years ago
-
h-ika75 liked this · 4 years ago
-
downfalldestiny liked this · 4 years ago
-
ibrhims liked this · 4 years ago
-
loliben liked this · 4 years ago
-
sanxielanglian reblogged this · 4 years ago
-
senoritasema1 liked this · 4 years ago
-
ishraqatsposts liked this · 4 years ago
-
sanxielanglian liked this · 4 years ago
-
mo-el-degwy liked this · 4 years ago
-
95623 liked this · 4 years ago
-
manolive liked this · 4 years ago
-
orkieda3701 liked this · 4 years ago
-
narjisyehiasblog liked this · 4 years ago
-
hayat-zmorda liked this · 4 years ago
-
hayder1986 liked this · 4 years ago
More Posts from Sanxielanglian
”وأكثر ما أحبه في روحي مؤخرًا أنّني لم أعد أنتظر ، لم يعد يدفعني شعوري للوقوف مطولًا أمام أبواب أُغلقت من تلقاء نفسها.“
ف اللهم عطاءا منك ما له نفاآذ
"يجازيك الله على صدقك، وسلامة قلبك، وصفاء نيّتك، وتمنّيك الخير لغيرك، فتجدهُ يُسخِّر لك الأحداث، والمواقف، والأشخاص، من حيث لا تحتسب، وتجد الخير يسعى إليك من حيث لم تطلبه."
عليّ وضع حبي لك جانبا الآن ، ماذا لو استمعت لعقلي المنطقي ولو لمرة في حياتي ؟ و حظرتك في كل أماكن التواصل المتاحة لنا بدلا من مجرد حذف كل الرسائل ؟ ، أن لا أشغل نفسي بكلماتك الأخيرة “كيف تحبين شخصا لا يحبك ؟ “ و اعيش حياتي و : كأنك لم تكن قط ؟ و أمشي بهدوء و لو وجدتك أمامي فإني لن ألتفت ، ستنتظم نبضات قلبي تلقائيا ، اتجاهلك و أمضي في حياتي ،، ماذا لو ؟
عليّ وضعُ المنطِقِ جانبًا هذهِ الأيام ، ماذا لو استمعتُ لصوتِ قلبي للمرةِ الأولى وحتى النهاية ، أن أندفِعَ باتجاهِكَ دونَ أن أتلفّتَ حولي كثيرًا ، ألا أبحثَ طويلًا عن الكلِماتِ المُنمّقة ، وأن أنسُجَ شعُوري نحوكَ بخيوطِ الشمس ، واضحة دافئة وقريبة حدّ أنها تُلامسُ الوجه ، أن أتوقّفَ عن الركضِ بعيدًا دونَ وِجهة ، وأركُض باتّجاهك .. فقط ماذَا لو !
في ليلتنا الاخيرة أنا تقيأتها ،، هل ابتلعت شيئا سيبدأ في اكلك من الداخل ؟
" قلتُ لكَ أُحبك .. جادةً ، مازحةً ، مُتعبة ، بينَ الكلِماتِ وخلفَ الضحكات ، لكنها لا تصلُكَ في كل المُحاولات !
وأخيرًا ابتَلعتُها "
- أن لا يخفق قلبك عند رؤيتك بعد أن كان يخفق بشدة !
- أن تنظُرَ إليهِ بملل بعدَ أن كانَ يُدهِشك !