aishaaldulimi99 - Aisha🌸
Aisha🌸

يوماً على دَربِ الإخاءِ سَنَلتَقي .....

765 posts

()

إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (٧٠)

سوره الانفال 🌸💕

  • tayffarah
    tayffarah liked this · 5 years ago
  • silence-is-our-language
    silence-is-our-language liked this · 6 years ago
  • rwendasworld-blog
    rwendasworld-blog liked this · 6 years ago
  • sky-loves-stuff
    sky-loves-stuff liked this · 6 years ago
  • ferasaab
    ferasaab liked this · 6 years ago
  • kacem114
    kacem114 liked this · 6 years ago
  • nostalgia-life
    nostalgia-life liked this · 6 years ago
  • hajjerali
    hajjerali liked this · 6 years ago
  • hajjerali
    hajjerali reblogged this · 6 years ago
  • wardmohammed
    wardmohammed liked this · 6 years ago

More Posts from Aishaaldulimi99

6 years ago

يا خالق الجمال 😍🌸


Tags :
6 years ago

💚🌸

@aishaaldulimi99

عائشة شكرا لأنك أول من أخبرني عن جوبا ❤️😊

دع عنك “كريس كايل"؛ القناص الأمريكي الذي شارك في حرب العراق، ومجدته هوليود - كعادتها في تلميع وتزييف صور القتلة- في أحد أفلامها، فحصد الفيلم ست ترشيحات للأوسكار وفاز بجائزة أفضل مونتاج صوتي، وهو في حقيقة الأمر سفاح وكذاب، قتل ما يقارب 160 عراقيا منهم المرأة والطفل والشيخ، فاعتبروه القناص الأول في أمريكا والأكثر قتلا في تاريخها.

يقول كريس كايل :"ليس الرقم مهما بالنسبة لي، أنا فقط أتمنى لو قتلت المزيد منهم”.

وهلم حدثني عن"رقصة الموت" أو “جوبا"؛ قناص بغداد (عزام العنزي) المتأثر بالصحابي سعد بن أبي الوقاص رضي الله عنه. صنفته أمريكا كعدو خطير وأطلقت عليه لقب "جوبا” الذي يرمز إلى الموت، قتل 654 جنديا أمريكيا وأباد كتيبة مارينز كاملة.

تقبله الله ورحمه وغفر له..

6 years ago

الله يا ضحكتهة .....يا بسمتهة

الله چنهة الطيره 💚😍

6 years ago

عاهدتني ألا تميلَ عن الهوى

وحلفت لي يا غُصنُ ألا تنثني

هبَّ النسيمُ ومالَ غُصنُكَ مثلُهُ

يا باخِلاً بالوصل أنتَ قتلتني

😍🌸

‏و وعدتني بأن صدركَ منزلي

‏إذا الليالي السود، أغلقنَ الفّلك

‏“ها هُن سودٌ مُقفراتٌ جئنَ لي! ، أين الوعودَ وأينَ عنّي منزِلك؟”

6 years ago

يا بنيّ، إنّ عِفريتاً من الجنّ قال أنَا آتِيْكَ بِهِ قَبْلَ أنْ تَقُومَ مِنْ مَقَامِكْ وَإنّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أمِيْن، وَقَالَ الذِيْ عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الكِتَابِ أنَا آتِيْكَ بِهِ قَبْلَ أنْ يَرْتَدّ إليْكَ طَرْفُك، فإن العلم أمْضَى مِنَ القُوة، فاحمد الله أن هداك إلى مجالسه، وحبّب إليك مجاورة العلماء بغير حولٍ منك ولا إرادة، فذاك مِن فَضْل الله أن جَبَلَكَ على ذلك، فاستقِم لله تسْلَم

 يا بنيّ، تخلّ قليلاً عن اليقين…فليست كل جيم مُعَطّشَة، فقد نطق العرب بها وبغيرها، ولا تقل فَمَكَثَ غير بعيد، هذا هو القرآن، فالله ورسوله أعلم، وقل فمَكُثَ غير بعيد، بضمّ الكاف، وقل هذا قرآن، وقد أحاط الهدهد بما لم يحط به سليمان، ولذلك كان من الفضيلة أن تذكر جهلك، وأن تستقلّ علمك، فلستَ أعلمَ من الهدهد، ولست خيراً من سليمان عليه السلام

 يا بنيّ، لا تُضَيّق واسعاً، فيُضَيّقُ اللهُ عليك، وإنْ رأيتَ للحقّ طريقاً واحداً فاسْلُكْه، وادعُ إليه، ولا تقَبّح من باقي المسالك، لعلّ أحدها كان هو الأصوب، فكنتَ كالأعْمَى يَدْعُو الناسَ إلى سَمَاع الريح ليهتدوا الطريق في النهار، وهم يبصرون خيراً منك، واستعن بالله في كل اجتهاد واختيار، واللهُ يَعْلَم وَأنْتُم لَا تَعْلَمُون

 يا بنيّ، إنّ اللهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحَاً وَآلَ إبْرَاْهِيْمَ وآلَ عِمْرَانَ عَلَى العَالَمِيْن، فالناس أقدار لا نعلم منها إلا ما دلّنا الله عليه، ولا تقلّ لمَ لستُ على قدر فلان أو فلان، وتَعَلّم من مقال سيدك سعد بن عبادة رضي الله عنه لمّا شَكَى أنّ من الأنصار من هم أفضل من قومه، فقيل له فلتحمد الله أن كنت ممن فُضّلُوا على كثيرٍ من الناس ، فاحمد الله أنْ كَرّمَك، وَلَقَدْ كَرّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُم فِي البَرّ وَالبَحْر، ثم هداك إليه بغير مشقة منك ولا نَصَب، وتذكر يوم كنتَ ابنَ عَشْرٍ فأقول، الصلاة الصلاة، فلا زلت تلعب وتصخب حتى وقفتَ تُصَلّي، فتنظر يُمْنَةً ويُسْرَة، إلى أن أقامَ وَجهَكَ إلى بيته الحرام بغير حولٍ منك ولا قوة، ولو تُرِكْتَ لجِبِلّتِكَ لظللت تنظر حائراً غيرَ راضٍ

 يا بنيّ، لا تجْرِمَنّكَ كراهية قوم على ألا تعدل، فوطّن نفسك على العدل، واذكر من تكره وحاول أن تحبه، فإن لم تستطع فادعُ له، وقل اللهم اهدني وإياه، فإن لم تستطع فاعدل في ذكر فضله عليك أو على الناس، فتلك عبادة العدل، اعْدِلُوا هُوَ أقْرَبُ للتّقْوَى، فإنْ لم تجد فيه خصلة واحدة تُوجِبُ الشّكْر، أو تَسْتَحِقّ الذّكْر، فاتهم نفسك بالكِبْر، فَمَا مِنْ إنسانٍ على هذه الأرض إلا وفيه من الخير  بقدر ما أودعه الله فيه، واحمد الله في كلّ حال، وعلى كل حال، وبكل هيئة، وفي بداية كل مقال، وقل الحَمْدُ للهِ الذِيْ هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنّا لنَهْتَدِيَ لَولَا أنْ هَدَانَا الله، وإذا نظرت إلى شِرَارِ القومِ وجُهّالِهِم، فقل كَذَلِكَ كُنْتُم مِنْ قَبْل فَمَنّ اللهُ عَلَيْكُم

 يا بني، إنّ كلّ حرف من مَقَالِ النبي صلى الله عليه وسلم هدى، وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الهَوَى، وكلُّ فعلٍ أقرّه بِرّ،  وكلّ ما دلّ عليه خيرٌ واسع، ، وَإنّك لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيْم، وَإنّكَ لتَهْدِي إلى صِرَاطٍ مُسْتَقِيم، وَإنّكَ لَتُلَقّى القُرْآنَ مِنْ لَدُن حَكِيْمٍ عَلِيْم، وإن أقرب الناس منه مجلساً يوم القيامة أحسنهم أخلاقاً

 يا بني إن الله قد هَدَى سَبَأ لمّا دخلت الصّرْح، فكان جَمَالُ صِنَاعَتهِ وحِرْفَتُه سَبَباً لهدايتها، فكلّ حرفة جميلة، وصنعة لطيفة يُمكن أن يُرْتَجَى بها رضَا الله، فأتقن إذا صَنَعْت، وتجمّل في كل صوتٍ ومظهر، ولا تتكلف، فإن الصدق نور، يُرى من بعيد، والكذب ظلام، لا يرى ولو كان تحت الجفون