r56-56 - @RA56𓂆
@RA56𓂆

🪻 🪻 🪻 أنثرُ ما فَاضت بهِ نفسي لعّلي أُخفف عَنها . . . 🪻 🪻 🪻 فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ۖ عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ﴾. {سورة يوسف: ٨٣}

110 posts

!!

نعم ، في السَابق كانت الدموعُ تُخفف من وطأةِ الألم ، لكن الآن لا تفعل شَيء سوا تُورّم العنين ، وتغير لون الوجه للأحمر ، مما يراه الآخرين سحر آخر للملامح الجميلة !!

29/8/2024

Tags
  • mohameduxi
    mohameduxi liked this · 5 months ago
  • riyads-world
    riyads-world liked this · 5 months ago
  • htn-11-11
    htn-11-11 liked this · 5 months ago
  • age-dor
    age-dor liked this · 5 months ago
  • zeyadv
    zeyadv liked this · 5 months ago
  • zaydinho
    zaydinho liked this · 5 months ago

More Posts from R56-56

7 months ago

هو انا مش عارفه القاها من امتحان اليوم ولا من الشوب ولا من ضياع هويتي الشخصية ولا من الصداع وقلة النوم ولا من الشحططة اللي بتستناني انا ببكي وبضحك على هاليوم الحمد لله ..

27/6/2024

3:53 pm.


Tags :
6 months ago

لم أتصور يوماً أن يصلُ بيّ الحال لألمٍ شديد في حَلقي؛ بسبب تراكم الكلام وابتلاعِ الغصّات بشكل متكرر دون استراحة للتنفّس ، لكن هذا ما حَدث .. أشواكٌ عالقة لا استطيعُ أن أتقيئُها، أو حتى ابتِلاعها بلترٍ من العَبرات ...

27/7/2024

7:03 am.


Tags :
6 months ago

صرت اشوف إنو حنيتي على نفسي أولى من عصبيتي وقهري على اسباب بوجة نظر الطرف التاني مش مهمة وعادية ، نفسي ما بتستاهل القهر والزعل على شغلات مافيها تقدير ، نفسي أولى بحبي ، وأولى برضاها ، أولى بكل شي ..

18/7/2024

2:42 pm.


Tags :
7 months ago

انا قعدتي مع ستي (أم علي) هالصبح بتسوى الدنيا باللي فيها حكاويها وتعليقاتها ودعواتها وشربها لفنجان القهوة اللي من إيدي وتحكيلي اعبيلها الفنجان مرة تانية من زكاوتها وتدلعني ( يا بطتي ) زي أكني بعدني صغيرة هاي أشياء محفورة بقلبي أنا روحي بستي من صغري هي مش ستي هي أمي اللي ربتني اللّه لا يحرمني منك يا غالية ويديم عليكِ الصحة والعافية ويقويكِ يا حبيبة روحي .

8:23 am.

1/7/2024


Tags :
7 months ago

وكما أنا كل يوم في صلاتي أدعو للراحلين عن هذه الدنيا ، ضيوفِ أرحم الرٰحمين ، بدأت بالدعاء بأسماء الأشخاص وسهواً مني قلت : وارحم ( أبوي ) ، توقفت وقتها عن الدعاء بصدمة ، للحظات ثم أكملت دعائي للغاليين ، لا أعلم وقتها ماذا اصابني ، هل لأنك اليوم أتيت بحلمي ، وكنتُ أشكيك لجدتي أقول لها بالحلم : أتى ولم يحتضنني ، لم يسألني عن حالي ، لم يرد حتى السلآم أو نظر في عينيَّ ، لم اتصور أن يصل خذلانكَ لي حتى في أحلامي ، لأنني اكتفيتُ بجزء ثقيل لا بأس فيه في واقعي ، رغم أنكَ الحيّ الوحيد الذي مت في داخلي ، لكن عزّ عليّ سقوطك بين دعائي للمتوفين ، ولا أتمنى اليوم الذي اضطر فيه أن أبكيك في صلاتي وادعو لك بالرحمة معهم ، رغم أنك فقط بالاسم - أب - لكنني ابنة وأنا ابنتكَ أمام اللّٰه ، وأطمعُ في رحمته و رضاه عني ، وهذا ما بيني وبينك ..

2/7/2024

4:06 am.


Tags :