- Tumblr Posts
بالأمسِ وصلَ أنين قلبي حدٌّ لا يعلمهُ سِوى خالقي جلّ عُلاه .. أحاول أن أُترجِم بعضٌ من أنينهِ بالكتابة لأنتزعَ ولو قليلً من عبءِ هذا الألم عن أكتافِ روحي لكن هَباء .. هناكَ كلماتٍ واللَّه مرت وضرت نهشَتني بوحشيةٍ غير مسبوقة حتى إنها مزقت أعصابُ دماغي لم تسمح لي بالتفكير لم تحترِم ألمي !! تارةٍ صُداع وتارة بكاء غير مبرر وتارة أُخرى شهقاتٍ مُفاجِئة أعجزُ عن الإبتلاعِ بعدُها شعور حقيرٍ لا يصفهُ كلام .. لكِنّ ما جعلني أرتجف أن الشخص الذي أحرقتني كلماتُه أنتَ ، أنتَ ذاتهُ الذي انهكتُ نفسي لأجله أنتَ نفسهُ من أُقصيهِ عن هَذا العالم وأنتقي كلماتي معهُ عند حزني رغمً عن أنفِ خاطري خوفاً من أن تُنبَت أشواك وتصيبكَ دون قصد ، حتى في أصعبِ معركةٍ دارت بينَنا في ساحة نقاشٍ جاء بعدَ صمتٍ مميت ، نعم كانت كلماتكَ كعلبةِ كبريت أنتهزَت الفرصة لتُشعِل وتُفرغ أعوادُها تلوَ الأُخرى ولا ترحم ، صوتُ خدشها بقلبي كَان مسموع ، ف واللَّه إني من طين قطرة تُحيني وجرفٍ يقتُلني .. لا أستطيعُ ردِ الألم بالألم حتى إنني في لحظتِها عزّ عليَّ أن اشكوكَ إلى اللَّه وأنا التي أسجدُ بين يداه أرجوكَ منه ، لا آسفٌ تُعزيني ولا حُضن يُداويني ولا نظرةٍ تَرويني ، وأنا التي تُشقي نَفسُها بِنفسِها فعدو الإنسان ليسَ بغيرهِ إنما فيهِ ف يا حسرتَاه على كُل ظنٍ كانَ فيهم ولم يَكن فِينا ورجحَت كفةُ سيئاتنا عن مَساويهم .. فَلا جُبرنا ولا أُخذَ بطرفِ خَاطرنا ولا جرائدٌ من العِتابِ تُسعِفُنا ..
اليَوم وللّه الحَمد والمنّة ، يُرَاودُني شعورٌ بِالرضا يُطبطبُ على قلبي بالدفءِ الذي أحتَاجُه وأستحِقُه ، بالرَغم من شُعوري المتَزامن بهذهِ الفترة المريرَة إلّا إنّني كُلمَا قَصرتُ مع اللَّه ذهبتُ بشوقٍ أطلبُ رضاه ، أقول اللّهم ارضى عَني وارضني ، أعلم إنهُ يستقلبني كَما أنا دُون شروطٍ وقيود ، أعلمُ بأنهُ يعلمُ بِما في سرّي و يَنتظِرُني في كُل وقت ، ويشعرُ بالمنطُوق والمَرغوب ويُرسلُ لي رحماتٍ رَغم نسمتِها المُفاجِئة لكنَّ شُعوري لحظَتها بأن اللّه معي ويشعرُ بِخفايا قَلبي ومُطلع عليّ دائمًا يَطرد من داخلي أي شُعور دونِ ذلَك ، هو الذي يَستقبِلُني خَمسُ مراتٍ باليوم ويُرحبُ بي لمراتٍ لا تُحصى دون أن أُزعِجه بِكثرة إلحَاحي اُفضِي لهُ مافي قَلبي وأرجوهُ وتَفيضُ عَبَراتي وتندفعُ مني كالجَمرِ كأنّها تَخرُجُ و تسيلُ من فُؤادي كالوادِي المُقفل ، وتَبتلُ سِجادتي السودَاء أثناءَ ذلكَ دون أيّةِ سَيطرة ، ودونِ أي ترتيب لسَاني لحظَتُها يُردد لا إله إلا أنتَ سبحانكَ إنّي كُنت من الظالمين شعوري بِعطفِه وحنَانه المنّان عند هَذا الذّكر يُدفئُني حقًا ، سُبحانك ربي رُغم أن ألمي بالنسبة لألآم العالم كُلها قد لا يكون بِقدر حبة خَردل إلّا أنه عندكَ ذو شأنٍ عَظيم لا يَهون ولا أَهون ، أتمنى أن تَحتَضِنُني رَحماتُك دائمًا حبيبي يا ٱللَّه .
27/4/2024
10:33 p.m
يحدثُ أن تستيقظ وقلبُكَ يَفيضُ بالحبِّ للأحدِهم بحدٍ مُتجاوِز عن العَادة بدون أي سَبب فقط تُفَكر فيه تُزهرُ روحكَ تَتشتتُ نظَراتُك وتَتسارعُ دقّات قلبكَ وكأنها تَركض قطعً تلكَ المَسافاتِ لإحتِضانه وفجأة يأتي إتصالهُ وتبدأ الإبتساماتِ تتعاركُ على وجهِك محاولاً أخفائُها وتَفشل ، وفي هَذا الصبَاحِ ، صوتكَ يا خيرُ الصبَاحاتِ كُلها ، ويَا رَباحي ومَكسبي من هذه الدُنيا ، الصبَاحُ أنتَ والخيرُ منكَ وكلَ كُلي إليكَ " يا رُوح قَلبِي R " وسُروري يا صاحبَ قَلبي وساحبَ أحزاني لكَ مني قُبلات تملأُ وجهكَ الحَنون وأحضانٌ طويييييييييييلة بِقدر تلكَ المسَافات اللعينة ..
28/4/2024
9:20 a.m

دُمتَ لي أمانِي ومأمَني في قَلبي ومَسكني ، أرعاكَ "R" بَين دمعةِ ودعوةِ لا تَخلو منكَ الحياةَ يا مُهجتي وأفوزُ بكَ من بعد حُروبٍ وخِصامٍ دِرعٌ حَصينٌ في وِلايَتي ، شِراعٌ شامخُ لا يهابُ في وجهِ العواصفِ راسخٌ ، دُمتَ لي رَايةً لا تُنكس في الشدّةِ والرخاءٌ صاحبُ ، وفي حَياتي وجَنّتي رفيقٌ لا يُغادرُ دِياري ولا يَغدرُ ..
29/4/2024
1:11 a.m



لا تَكتب لِمن لا يَقرأُكَ ولا تَتحدثُ لمن لا يُنصِتُكَ ، لا تَشتري لنفسكَ رفٌ في رفُوفِ التَهمِيش أبداً بتنوينٍ مُشدَّد اللّهجة ، أنتَ غَنيٌّ وَربُكَ أغنى وأرحَمُ .
29/4/2024
5:56 p.m
لا تِجي على نفسك عشان ناس ما بتِجي . . .
11:01 pm.
1. على فكرة من أنا وصغيرة بحب الياسمين كتير ، كانت في شجرة بالحارة اللي فيها مدرستي شجرة بتجنن بياضها وريحتها بتاخد العقل ، الصراحة كانت طالعة برا سور الجيران فكنت أستحي أضل واقفة عندها وقت طويل بس كنت أستغل كل فرصة بمشي فيها من نفس الشارع اركض عليها واوقف على اطراف اصابعي واشمها واتلمس ورقاتها الناعمات الصغار خاصة بس يكون في شمس وفيتها تكون خفيفة مع نسمة هوا تحرك ورداتها على وجهي شعور أعجز عن وصف حلاوته ، أول يوم شفنا فيه بعض كنت اقطف كم ورده واخدها معي للبيت بس كانت تدبل وكنت ازعل لأني بحطها بكاسة ماء وكنت افكر هالشي بخليها تضل زي ما هي ، الحمد لله أدركت الأمر وبالمرات اللي بعدها اكتفيت إني اسلم عليها وأحضنها وما اخد شي منها وارجعلها بكل شوق ، بحبها مابدي اشوفها بتدبل وبسببي !! كبرت ومرت السنين وصار عندي حساسية الربيع وبتحسس من بعض الروائح واللي صدمني إنو أول ريحة تحسست منها هي ريحة الياسمين خاصة بالعطور ، بالمناسبة الياسمين عطر أمي المفضل، و جدًا بتعب بس ترش منه واستنشق ريحتو بس برضو بحب الياسمين ، صرت نادراً اشوف شجرة ياسمين بحكم إنو المدينة مش نفسها ولا الحارة نفسها وحتى أنا مش نفسي ، اللي خطرلي بس شفت صور لشجرة الياسمين وشفت منهم عبارةبتحكي : " ويبقى الياسمين أبيضاً مهما خانتهُ الفصول " معقول !!
يتبع ...
2/5/2024
12:31 am.
2. " ويبقى الياسمين أبيضاً مهما خانتهُ الفصول " معقول !! يعني حتى لو الشمس مو شمسها ولا النسمة نسمتها هتضل زي ماهي .. تعجبت رغم رقتها وأمانها إلا إنو ممكن هالفصول تخونها !! بحثت شوي بالموضوع وعرفت إنو زهور الياسمين إلها حول ال 200 نوع ومن ضمنهم الشتوي !! اللي بكون لونو جاي على اصفر وفيه بعضه بيكون أحمر وبكل بلد بتكون فيه هاي الأزهار مختلفة عن غيرها وبرضو بدها عناية وشمس مناسبة ولازم ترتوي بكمية ماء مناسبة ... وعرفت برضو إنو " أبيضاً " فيها خطأ إملائي لأنه ممنوع من الصرف وما بنحطلها تنوين فتح فتكتب " أبيضا " .. طيب بالنسبة لوجود الياسمين بكل الفصول فهي مش موجوده بكل فصول السنة بالعكس بتخلتف عليها الفصول وببتغير زينا .. مش كل شي بنعرفو صحيح ، صفنت شوي واتخيلت لو الإنسان اللي بحبنا يعاملنا زي الياسمين ، تكون نسمتو خفيفة يشرح الصدر ما يكتمه يكون ضِلو أمان إلنا من أي شي بهدد راحتنا ، يستنانا دائماً بنفس المكان ونحس حالنا بوجوده بخف الريشة ، طيب ليش ما خاف عليّ زي ماخفت انا بس قطفت الياسمين ودبلت ، طيب ما هزتو نوبات السُعال اللي بتجيني بس استنشقت كلماته !! طيب لو أنا قلبي متلها مش حرام يدبل ! مش حرام يطلع شوك على ورداتها الناعمات ! مش حرام تضل روحي عطشانه وما يرويها ! ... وكأنّني زهرةُ يَاسمين مُنفردة بين أورَاقِها الكثيفة لَم يَكن لهَا نصيبٌ بتلكَ الزهراتِ المجتَمعة بأحضانِ بَعضها وجاءَ ذاكَ المُحبُ ذو الوجهِ اللّطيفُ اخذَني بيدهِ الرقيقة معهُ في أعلى جيبِ ثوبهِ الأبيض تمامًا عند قَلبه ، لا مانع لديّ طوالَ رحلتي معه في حُضن كُل هَذا الدفئُ كانَ مؤنسي الوحيد ، رغم ذُبولي كَانت رائحتهُ تنمو بأوراقي لكنّ طَريقُنا طَال والمسارُ تغير رُغم هذا بَقِيتُ ذاتَ الياسمين رغم عَطشي و وحدَتي معكَ ، و عند وصولك مَحطتُنا وضَعتَني بِجانبِ صَحراءٌ قَاحلة ونَسيتَني ، أيتهيأُ لكَ إنني صّبّار لشدة تَحمُلي أهمَالَ رِعايتُكَ لي بِمشوارِ تلكَ السنين !! لِما تُريد أن تَقتلعَ مني أورَاقي الحَريريةَ وتستَبدِلُهَا بأشواكِ مُؤذية وَبعدَها تَحمّلها ذنبُ جُروحكَ التي جاءَت بِفعلكَ ، هذه الأشوكُ التي غُرست بنفسي ولآنت لكَ ، من أَينَ لكَ تلكَ القسوةَ أيُّها المُحب ، أم قسوتكَ أتت من قسوةِ أيامكَ ومَرارتُها ، وتكَالبت الظروف عليكَ وهزمتكَ وأخَذت مني أجملُ وأرقُ أنسانٍ فُزتُ به مِن بين هَزائمي !! اشتاقُ لنَسماتكَ في أشدّ الأيامِ حرارةً ، لكن أنتَ الذي بَنيتَ سياجٍ شائكٌ عند ذاكَ السور ، وما يُألمني حقًا ليسَ اليساجَ وإنّما طولي الذي لا يُساعدني في ذلكَ ، شَتانَ بين غَايةٍ بِإقرَار وبين رَغبةٍ تُمنع بالإجبَار .
1:11 am .
3/5/2024
أأنتَ عدوّي أم يوجد ثَأرٌ لم تَثأَره لأَحدٍ مِن قَبلي ؟! ألا يُحزنكَ ذُبولِ عُيوني وإحمِرَارِها رُغم إحتلال المَرض والألم فِيهمَا ؟ أأنت مَعهم أيضآ !! تُعجزُكَ رَاحتي ويُربكُكَ هُدوئي ، أم تَهاب مِن أحَلامي المُريبة ، وعَواصِفي الصَامتة ، رأفةً بِي أرجوكَ لا تُبعِدُني واسمَح لي بِقَدرٍ كبيرٍ معكَ لأستريحَ مِن هَذه الأيامُ العِجاف ، كُن شَهيقي ولا تكن زَفيري ، واللَّه إنّي أختَنِق .. "رسَالة إلى : النّومِ "
7:06 am.
3/5/2024
وحتى الكِتابة لَم تَعد تُسعِفُني .. !!
14/5/2024
12:21 am.
ما بالُ بالكَ لَم يُبالي بِحاليَ ؟
أم هَذا بَلاءٌ انتَشيهِ وأُقتَلُ حَتى في خَيَاليَ ؟
وأَرَى أطيافٌكَ مِن بعيدٍ أُهرولُ إِليهَا ضَاحِكةٌ بَاكِيَة
لا أَعلَمُ كَيفَ ومَتى ومِن أينَ حَتى أَنا ؟؟
جَعلتَني طِفلَةٌ مِن الأَسئِلة تَائهة تَتسولُ الأَجوِبَة ..
مِثلُ الكَهفِ أنتَ هُناكَ .. وتَّارةً وَاحِدة هُنا !!
إِنّي أَشتَاقُكَ فَي كُل عَواصِفِ الشَّوقِ أَنا
أَكبُتُ شَواطِئي وتَشُدُ بِي أَمواجُكَ العَاتِية
لَم تُغرق أَحدٌ مِن السَّائِحينَ و السَّائِليِنَ إِلا أَنا !!
كَماءٍ للعَطشِ عَذباً يَروِي .. أتقيئهُ عبراتٍ تَجِّفُ وأَملَاحُهُ تَنجو و تَطفُو ..
أَنا هُنا أَكتُبُ لكَ وأبكِيكَ وأُنَاجِيكَ شَوقًا ومَحبةً ولهفةً
كُنتَ بِجَسدٍ أُو بِرُوحٍ حَتى رِيحٍ اسَتنشِقُكَ لا أُمَانِعَ
بِاللَّهِ حَقِيقَةً نَحنُ فِالبَالِ لَسنَا أَم هوَ سُوءُ حَدسُنَا ؟؟
نَحنُ نُبَالي بِبلائِكَ هنُا قَلبي وعَقلي وكُل رَوحي وحَتَّى رِمشُ عَينيَّ ... وجُزءً من لسانيَ هوَ ضَعيفُ يُثرثِرُ غَاضِبًا تَارَّةً وأُخرَى يَشفَعُ مِن حُبي لكَ ..
وكُل هَذا يَا حَبِيبي أَنتَ هُناكَ وَلستَ فِي حُضنِي هُنا !!
فَيا حَسرتَاهُ عَلى بَالي وبَالَكَ وحَالِيَ .
مُلاحظة :و بعد كتابة دامت لثلاث ساعات أشعرُ بداخلي بالكثير حتى بعد الإفراغ ..
15/5/2024
12:56 am.


لَن أَألفَ غِيابَكَ أبداً ، مَهما كان الحُزن يَعتَري صَدري لَن أَألفهُ ، يَكفِيني ما يُشفِيني أن تُؤجل كُل الكلآمِ كمَا هي عَادتُكَ وتَشدُني نَحو جنّة أَحضانُكَ وتُهدهِدُني بهمَساتٍ تُزيح كُل تلكَ الآلام التي تَختفي بقَفل ذِراعيكَ ، و في ثواني فَقط أغمِضُ وأقطعُ مَسافة 1،108 كِيلومتر وأشعُر بِدفءِ أنفاسكَ كَما لو أنّ لا يُمكِن للهَواءِ المُرورَ بَيننا ، أسمعُ دّقاتُ القَلبِ ولا أُميّز منِي أم لكَ هي ، أحسُّ بكُل أجزَائي تِلكَ الحَرارة الحَنونة ، و بِمُروري في جَوفِ عُنقك من شدة العِناقِ ولهفَتُنا أَشتَمُ عِطركَ المُختَلط مع دُخان سَجائركَ ، أشعُركَ بحواسي كُلها ، لا أُخفِيكَ سرً أشتَاقُ لكُل شعورٍ لم نَشعرهُ بِالواقِع مَعًا ، لا يَهُمني تلامسُ أجسادُنا بِقدرِ شُعُوري من تَلآمسُ رُوحكَ دَاخلي في يَسارِ صَدري تَمامًا تَسكُن هُنا "R" .
12:56 am .
16/5/2024


وما يعزّ عليّ الآن في وِحشتي وشدَّتي ، غِيابه القَاسي .. حتى لو كانَ ما يُشغله سيغيرُ العالمَ بِأكمله وحتى لو كانَ يصنعُ للبشرية مُعجزات ، يَكفي أنّ شِدَّتي تَأتي وتَزول وهو في غَفلة عنها .. وهَذا ما يحزّ في نَفسي .
19/5/2042
11:56 pm.
كَيفَ للغَائِبينَ الوثُوق بأيَّامِنا المَسرُوقة ؟ ألا يُخيفُهم القدر ؟ من يضمَنُ لَهم العُمر ؟ ألا تُرعِبهُم تلكَ الاسئِلة التي دائمًا ما تَنهَشُنا ؟ أنا لا أتَحدث عن قِطار رَحل عنَا ولا عن أي مَحطةٍ فَاتتنا .. لكِنّ أَليسَ على المُحب أن يخافَ وَحشةِ الأيَّام التي سَتأتي بأيِّ لحظَةٍ دُون استِئذَانه لا مَحال بأمرِ اللَّه !! أنا حقًا أخافُها وهذا ما يَجعَلُني لا أُطيقُ الغِياب بِكُل أشكَاله وأَسبَابه فَأنا لا أضمنُ فواجِعَ الأقدَار .
20/5/2024
1:11 am.
أنا الآن في المَرحلة التي يَصعُب عَليّ شَرحها لنَفسي واستِعابها ، فَقط أُريدُ الرَاحة ، هِي مُتاحة لكنّني لا أستَطيعُ بِأَيّ شَكل مِن الأشكَال أن أصلُ لَها ولا حَتى الاقتِراب بِشبرٍ وَاحد بِجانِبها ، واليَأَسُ ليسَ مِن طَبعي لكنّني وَاللَّهِ تَعبت ..
8:43 am.
25/5/2024