
(...رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)
320 posts
..
هذا يومي الأول بدونك ، من المقدر لي أن أعيش وحيدة ، لكنني لا زلت مستغربة ، أمس حينما أخبرتني بالحقيقة و أيقظتني من حلم جميل بصفعة خيالية تعيدني للواقع ، تأملت نفسي ، أخبرتني أنني قوية و أنه ليس بإمكاني البكاء ، لأني توهمت أن الأمر لا بستحق ، توقعت أن لا تنتهي الليلة إلا وقد انتحرت أو ربما بكيت حتى فقدت دموعي أو اختنقت ، لكن لم يحدث أي من هذا ، استلقيت على وسادتي بهدوء ، أحاول أن أجعل نبضي ينتظم و محاولة تعديل سرعة تنفسي .. أمضيت الليلة كما لم اتوقعها ،، نمت بعمق و حاولت أن أنسى
-
maather liked this · 3 years ago
-
empress-11 liked this · 4 years ago
-
dollttears liked this · 4 years ago
-
11unique liked this · 4 years ago
-
amouna-zw liked this · 5 years ago
-
being1lost liked this · 5 years ago
-
ala-3 liked this · 5 years ago
-
osama-blal liked this · 5 years ago
-
sanxielanglian liked this · 5 years ago
-
noina567 liked this · 5 years ago
-
starlight8glimmer liked this · 5 years ago
-
maissa50 liked this · 5 years ago
-
bandive liked this · 5 years ago
-
speedydragonartisanshoe liked this · 5 years ago
-
tareqmaher8 liked this · 5 years ago
-
ghvdvv liked this · 5 years ago
-
nnostalgiasea liked this · 5 years ago
-
jamal-kamal liked this · 5 years ago
-
zeza-fun liked this · 5 years ago
-
joe0650 liked this · 5 years ago
-
gwr2331587j liked this · 5 years ago
-
gadali-11 liked this · 5 years ago
More Posts from Sanxielanglian
”وأكثر ما أحبه في روحي مؤخرًا أنّني لم أعد أنتظر ، لم يعد يدفعني شعوري للوقوف مطولًا أمام أبواب أُغلقت من تلقاء نفسها.“
live without pretending “ عش بلا تصنع “

و تأملت كيف نزخرف أهواءنا بكلمات التقوى المضيئة، و كيف نداري حياءنا بقبسات الوحي الإلهي .
نجيب محفوظ
عليّ وضع حبي لك جانبا الآن ، ماذا لو استمعت لعقلي المنطقي ولو لمرة في حياتي ؟ و حظرتك في كل أماكن التواصل المتاحة لنا بدلا من مجرد حذف كل الرسائل ؟ ، أن لا أشغل نفسي بكلماتك الأخيرة “كيف تحبين شخصا لا يحبك ؟ “ و اعيش حياتي و : كأنك لم تكن قط ؟ و أمشي بهدوء و لو وجدتك أمامي فإني لن ألتفت ، ستنتظم نبضات قلبي تلقائيا ، اتجاهلك و أمضي في حياتي ،، ماذا لو ؟
عليّ وضعُ المنطِقِ جانبًا هذهِ الأيام ، ماذا لو استمعتُ لصوتِ قلبي للمرةِ الأولى وحتى النهاية ، أن أندفِعَ باتجاهِكَ دونَ أن أتلفّتَ حولي كثيرًا ، ألا أبحثَ طويلًا عن الكلِماتِ المُنمّقة ، وأن أنسُجَ شعُوري نحوكَ بخيوطِ الشمس ، واضحة دافئة وقريبة حدّ أنها تُلامسُ الوجه ، أن أتوقّفَ عن الركضِ بعيدًا دونَ وِجهة ، وأركُض باتّجاهك .. فقط ماذَا لو !