- Tumblr Posts

لا يدرك النائم أنه يحلم الا بعد ان يستيقظ، كذلك الغافل عن الآخرة

لا يدرك ما ضيع الا بعد ان يأتيه الموت..

ربنا لا تجعلنا من الغافلين..

كلنا نعيش نفس الليل.. لكن لكل واحد منا ظلامه.

“يا رجال أثينا، إني أتشرف بكم وأحبكم، ولكن عليّ طاعة ربي بدلًا منكم، وطالما مَدّني الله بالحياة والقوة، فلن أتوقف أبدًا عن ممارسة الفلسفة.”

جزء من خطبة سقراط قبل إعدامه

فافنِ إن شئت فناءً سرمداً

فالفنا يُدني إلى ذاك الغِنا

هل تأتي الافكار من اللاوجود؟ ام ان كل البشر يلهم بعضهم الاخر وتتوالد افكارهم بصيغ مختلفة نسبياً؟ 💭

"حيث لا توجد بصيرة، يهلك الناس"

"أنا ذلك.. و أنت ذلك.. و هم ذلك.. و ذلك هو كل ما هنالك"

"إننا نكون عاداتنا أولا، ثم ما تلبث عاداتنا أن تصنعنا"

جون درايدن

انجلز

"رطل ممارسة أفضل من طن نظريات.."

"هناك حقيقة مبدئية واحدة تتعلق بكل اعمال المبادرة و الابداع، و هي انك في اللحظة التي تلتزم فيها التزاما كليا، فان العناية الالهية ستهب لمساندتك"

يوهان فان جوتيه

"لست أعرف حقيقة مشجعة أكثر من قدرة الإنسان التي لا جدال فيها على رفع مستوى حياته بسعيه الواعي لذلك"

هينري ديفيد ثورو

"لست أشعر ببرود الهمة، لأن كل محاولة خاطئة أتخلى عنها هي خطوة أخرى تقودني نحو الأمام"

توماس إديسون

"الإنسان الذي يعاني قبل أن تكون هناك ضرورة لذلك، يعاني أكثر مما هو ضروري"

-سينيكا

قرأت نصف هذه الرواية .. رغم أنني لست من عشاق الروايات كثيرا.. لكن العنوان جذبني و اسم فلسطين تحديدا قد جذبني.. وقعت بغرام الشخصيات التي بها .. ثم اتخذت قرار عدم اكمالها..

لماذا؟..

بكل بساطة راودني شعور أن احدى تلك الشخصيات ستكون نهايتها الموت .. و أعرف أن الأمر حين يتعلق بقضيتي فإن الأمر يفوق كونه روايه و حروف على الورق .. ستظل الأحداث تدور في بالي و كأنها حقيقة .. لذلك رسمت في مخيلتي نهاية جميلة .. قد لا تمثل واقع الفلسطينيين .. لكنها مفرحة على الأقل. 💜

-روان جابر.

أخبرت صديقتي أنني اشتقت لها و لوجودها بجانبي و مزحت مزحة خفيفة بقولي " لا تتغلي علينا " ..

اعتقدت لوهلة أن ردها سيكون شافيًا ، غير أنها وضعت لي قلبًا ورديًا و قردًا يغطي عينيه فقط .

شعرت أن عالم التكنولوجيا قد استنقص حقي كثيرًا هذه الأيام ، كلما قلت لأحدهم كلمة لطيفة أو حتى بُحت بشوقي وجدت منهم نفس طريقة الإجابة ، وهذا أمر مؤسف و محزن و مخجل جدًا .

#تبا

لقد سمعتُ أنَّ رجلاً كان صديقهُ قد سُجنَ ، فنامَ على الأَرْضِ كل ليلةٍ لئلا يستمتعُ بالراحةِ التي حُرِّمَ منها صديقهِ فمنْ هو الذي سينامُ على الأَرْضِ من أجلِنا ، يا سيدي العزيز؟!