- Tumblr Posts

6 years ago

لمَ لم يكن الحضن ذاتيًا .. منك و إليك ، تُطمئن نفسك بنفسك و تُهديء من روعك ، و تعطيها الأمان!

لمَ خُلق لطرفين !؟ 🥀

لمَ يجب علينا أن نتشارك شعور الأمان مع أحدهم !

ألسنا كافين لأن نُشعر أنفسنا بهذا !

.

لقد مات منا الكثير دون أن يجدوا حضنًا ينتشلهم من أوجاعهم .. لقد دفنوا مع هذا الثقل وحدهم ..!

-روان جابر 🕊


Tags :
5 years ago

أخبرت صديقتي أنني اشتقت لها و لوجودها بجانبي و مزحت مزحة خفيفة بقولي " لا تتغلي علينا " ..

اعتقدت لوهلة أن ردها سيكون شافيًا ، غير أنها وضعت لي قلبًا ورديًا و قردًا يغطي عينيه فقط .

شعرت أن عالم التكنولوجيا قد استنقص حقي كثيرًا هذه الأيام ، كلما قلت لأحدهم كلمة لطيفة أو حتى بُحت بشوقي وجدت منهم نفس طريقة الإجابة ، وهذا أمر مؤسف و محزن و مخجل جدًا .

#تبا


Tags :
4 years ago
روان جابر •| أدب 📚❤️
Telegram
أضع لكم شيئا من الأدب العربي و الأجنبي ، شعرا كان أم نثرا ، و أيضا أضع لكم خواطري و كتاباتي ، أتشرف جدًا بوجودكم 💜

Tags :
4 years ago

لم أكن أعرف أن باستطاعة انسان أن يُحيي انسان ، إلى أن وجدتك و عرفت حينها أن روحي لم تكن يومًا معي .. و أني الآن شعرت بالحياة و الآن أنا ولدت .، 💜.


Tags :
4 years ago

أعاني بشدة من نفسي و من تناقضاتي ، من علة قلبي .. من براءتي في زمن الوحوش ..

أعاني من الفراغ الذي يقتات علي ..

أعاني من كآبة الأيام و من شحوبة لون الحياة ..

-روان جابر


Tags :
4 years ago

أنت الاحتلال الوحيد الذي ترحب به روحي ❤️


Tags :
4 years ago

أنا من كنت أقول بأن الحب لا يأتي هكذا الا وهو محملٌ بالأسباب .. حتى وقعت بحبٍ لا سبب له .. كلما حاولت ايجاد سببَ حبي له أفشل في ذلك .. وكلما حاولت أن أقيّم هذه الشخصية وجدتهُ عكس ما حلمت به يومًا في كل شيء .. ومع ذلك قد وقع في قلبي بشكلٍ لا ارادي ❤️

أعترف بأن هذا الشعور هو أغرب شعور مر عليّ على الإطلاق .!

 .. .. .. ..

Tags :
4 years ago

لأن قلبي لايحوي سوى قليلًا من الفرح ، عاهدت نفسي أن أمنحك كل ما أملك من سعادة لقلبك الكبير .. ❤️


Tags :
4 years ago

أنتَ العوض الذي دعتهُ لي أمّي ❤️ .


Tags :
4 years ago

فلسطين شامخة ، أبية ، ولها من يحرسها في السماء قبل الأرض ، فلسطين كلها لنا ، عربية اسلامية 🇵🇸❤️❤️

-روان جابر .


Tags :
1 year ago

‏" ينبغي عليك أحيانًا أن تتكيف مع حقيقة أنك لا تشكل أهمية عظمى لأحد ".

➖ جوزيه ساراماغو


Tags :