- Tumblr Posts
مهما مرينا بظروف وتعب وحزن وضيقة ، كل هاد ما بيجي ذرّة جنب وجع أهلنا بغزة أنا فعليًا أقصى أمنياتي تنتهي الحرب وترجع غزة وترجع فلسطين كلها ويطلعو كل النجسين اللي فيها ، فجأة بصفن من بعد كل صدمه بشوفها ، بتخيل كل مرة إنو بشي يوم أكون نايمه فيه وأصحى على صوت فرحة الناس وهمه بصرخو وبرددو اللَّه أكبر اللَّه أكبر ويحكولي خلصت الحرب فلسطين تحررت غزة رجعت وأنا على يقين إنو هاليوم هيجي ، بإذن واحد أحد قريبًا هنصحى على صوت فرحتهم ياااارب إنكَ قادرٌ على كُل شيء ..
1/6/2024
12:56 am .

While standing in line trying to get some food in the southern Gaza Strip, he yelled at the journalist Fakri Ibrahim, saying: 'Send this picture to Israel and the world.'

While standing in line trying to get some food in the southern Gaza Strip, he yelled at the journalist Fakri Ibrahim, saying: 'Send this picture to Israel and the world.'

While standing in line trying to get some food in the southern Gaza Strip, he yelled at the journalist Fakri Ibrahim, saying: 'Send this picture to Israel and the world.'

We will Never forget
We will NEVER stop sharing
ᖴᖇᗴᗴ ᑭᗩᒪᗴSTIᑎᗴ !!🇵🇸


لن يَكبر أطفالنا على قصص خيالية لأبطال من صنع مُدعين للبطولة ، غزة ، أعادت ترتيب المشهد كله .

اللهم اربط على قلوبنا ، وثبت أقدامنا ، وأفرغ علينا صبرا

الأمل نحن أهله نفقده ثم نمنحه ثم نزرعه ريحانًا يقودنا نحو نافذات بيوتنا
We are the owners of this hope, we lose it, then we give it, then we plant it as a Basil that guides us to our home windows..
هذه هي عقيدتنا وهذا هو ديننا ✨🔻
كونك فلسطيني هل أنت مع المقاومة؟
"مَع المُقاومة دائماً وابداً، مَعها في أي إتفاقٍ أو نَقضه،
و في أي شَيء أو ضِده، تَحت الأرض أو فَوق الأرض،
في كُل إعدادٍ وقِتال، وفي كُل هدنة وسِجال، وفي كلِ فعلٍ ومقال،
في كُل تفاوضٍ وَجهاد، وفي كلِ مَطالب وعِناد، وفِي كل ميدانٍ وواد،
وَ في كُل سلمٍ وحَرب، وفي كُل انفراجٍ وكَرب، وفي كُل مفترق ودَرب،
في كُل شرطٍ تشرطُه، وفي كُل بندٍ تفرضُه، وفي كُل تنازلٍ ترفُضه."
أُقيـمَت الصلاة وإنتظم المصلوُن ساووا الصفوف ثم تمزقت الأجساد صَلّوا صلاةَ مودع وودعونا 🥺💔 إنا لله وإنّا إليه راجعون

مُصلّون يسجدون للّٰه السجدة الأخيرة، وكان الفجر مُرتقَاهُم إلى الجنّة!
١٠٠ شـ*هـيـد ارتقوا زُمَرًا إلى ربّهم، من مدرسة التابعين إلى رحمة اللّٰه، بعيدًا عن هذا العالم منزوع القلب! ولا زال الجُبناء يستهدفون المدنيين، ولا زلنا نشاهد.
حقيقة لا أعلم كم مرّة حدث مثل هذا الفعل، لكنّي أعلم علم اليقين أنّهم ليسوا أرقامًا، إذ كانوا بشرًا مثلنا، وربّهم ربّنا، وفَجْرهم فَجْرنا، وكانت لهم حياة، وقصص، وأحلام مثلنا وأكثر،
فيا رب اجزهم بما صبروا جنةً وحريرًا، وحسبنا اللّٰه ونعم الوكيل

سنذكرهم فالدنيا وفالسماء ذكرهم آكبر وابقى فمنزلة الشهيد عظيمه