.

في مكالمات زي هاي ما بتنتسى ، كنت على وشك أنام وهالصاحبة الغالية رنتلي ومستحيل ما أرد عليها ، والحمد لله إنو عوض رب العالمين بيجي بعد عمر واختيارات غلط، و بتختلط مع ناس بتحب رب العالمين ، بأفعالها وحكيها ، بحكي دائماً الحمد لله على عطاء ربنا بالصحبة الصالحة البعيدة عن المعاصي والكلام الفاضي ، أنا بحب الناس اللي محبتهم إلي بتكون بالدعاء ، وربنا أكرمني بهالصاحبة الوحيدة اللي بنغيب عن بعض اسابيع طويلة لكن مستحيل الغلاوة تتغير ، علاقة صحية مافيها عتب وزعل على بعض انا بعذر وهي بتعذر ، والدتها من احب الناس على قلبي ومن محبتي إلها بحكي معها زي أمي ما بحكيلها خالتو بناديها ميمتي ، الله لا يحرمني منهم وتدوم هالمحبة دنيا وآخرة أنا طماعة بالصحبة الصالحة ، اللي بحس من بعدها بدي اصلي ركعتين لرب العالمين بسبب حنيتو عليّ وكيف بيسرلي ناس ما تشقيني وتهونها عليّ وتزكريني بالله كل شوي ، بدي ياهم معي دنيا وآخرة بإذن الله في الجنة ، وكلي يقين بمحبة ورحمة رب العالمين ، والحمد لله دائماً .

1:21 am .

6/6/2024

في صِراع نومي مُنذ أكثر مِن سَاعتان .. هُنا التنهِّيدة عَالقةُ في حَلقِي حَتى شهِيقي يُبكِيني ..

2:11 am .

3/6/2024

في ذروة شوقي ولهفتي وحناني لإنسان أحبه من أعماق روحي واللّٰه "R" .

7/6/2024

4:21 pm.

وقبل لا ينتهي هاليوم ، يا أجمل أربع سنين مرت من عُمري معك بحِلوها ومرها ، عسى أعوامي الجاي كلها معك ، يا بلسم الروح وملجأي من بعد اللّه ، عسى اللّه يحفظك لي ويجمعنا في الدنيا والآخرة ، يا مغلاك ومغلا هالتاريخ في لقياك يا عُمري واعزّ ناسي "RA56"❤️🫂

( 13/6/2024 - 13/6/2020 )

13/6/2024

11:35 pm .

وها أَنا عَلى سَريري ألهثُ بِسرعة بِصوتٍ مُنخفض ، و دقاتُ قَلبي المُتسارِعة تُشاركني السِّبَاق أحاوِلُ أن أتمَاسكَ قَدر المُستطاع وأُحكِم السَيطرة وأمنَعُني مِن البُكاء ، أَخافُ أن تَشعرَ بي أُمي وتَستيقِظ الآن ، أنا لا أقوَى أن تَرى ضَعفي أبدًا ، سَأُحاوِل ابتِلاعُ كُل هَذا مِثلما ابتلعُ مُسكنّاتي وأنام .. سَأبكي غداً واغسِلُني مِن كُل هَذه الوِحشَة .. سأنام .

1:01 am.

28/5/2024

كَيفَ للغَائِبينَ الوثُوق بأيَّامِنا المَسرُوقة ؟ ألا يُخيفُهم القدر ؟ من يضمَنُ لَهم العُمر ؟ ألا تُرعِبهُم تلكَ الاسئِلة التي دائمًا ما تَنهَشُنا ؟ أنا لا أتَحدث عن قِطار رَحل عنَا ولا عن أي مَحطةٍ فَاتتنا .. لكِنّ أَليسَ على المُحب أن يخافَ وَحشةِ الأيَّام التي سَتأتي بأيِّ لحظَةٍ دُون استِئذَانه لا مَحال بأمرِ اللَّه !! أنا حقًا أخافُها وهذا ما يَجعَلُني لا أُطيقُ الغِياب بِكُل أشكَاله وأَسبَابه فَأنا لا أضمنُ فواجِعَ الأقدَار .

20/5/2024

1:11 am.